الثلاثاء، 2 فبراير 2021

ألكَوْنُ يفْخَرُ والعُلومُ سَيانُ بقلم الشاعرة عزيزة بشير

 ألكَوْنُ يفْخَرُ والعُلومُ سَيانُ

والجامِعاتُ على المدى ألْوانُ
بالباحِثِ المِغوارِ إبنِ ( طُباسِنا )
دُكتُرْ مُهَنْدِسُ ، فَخْرُنا ( عَدْنانُ)!
حَلّقْتَ في دُنْيَا العُلومِ كَباحِثٍ
عَدّوكَ أوّلَ في الدُّنا ، إنسانُ !
فُقْتَ الجميعَ كَعالِمٍ وَكَباحِثِ
بُنِيَتْ مَصانِعُ ، أُسِّسَتْ أركانُ !
في ظلّ عِلْمِكِ أُنشِئَتْ ، وَتفَوّقَتْ
أجيالُ عِلمٍ قَدْ صنَعْتَ وَدانوا
لَمْ تَنْسَ قُدسَكَ والبِلادَ بِشِدّةٍ
كُنْتَ المُعينَ ؛ فعَزّكَ الأوطانُ !
(أُرْدُنُّ )يشهَدُ والجميعُ بِضِفّةٍ
عَلَمٌ بأنّكَ ، فاهنإي عمّانُ !
يابْنَ الكِرامِ وَ يَابْنَ الضِّفّتَيْنِ ألا
تفخَرْ بأنّك في القلوبِ مُصانُ ؟
سَلِمَتْ ( رِكابُكَ) واسْتَعَدْتَ لِقُوّةٍ
كالطّوْدِ أنتَ ، فَشافِهِي ( رَحْمانُ !
عزيزة بشير
Peut être une image de 3 personnes et personnes souriantes

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق