بَيْنَ حَبِيبَيْهَا/ قصة ق. جدّا
أَشَارَتْ إِلَيهِ بِعَيْنِهَا...
فَتَحَتْ لَهُ شُبَّاكَهَا الْوَطِيءَ.
خَرَجَتْ مِنْ حَيْثُ دَخَلَ.
عَثَرَ فِي غُرْفَةِ نَوْمِهَا عَلَى رِسَالَةِ حَبٍّ.
حِينَ فَضَّهَا،
وَجَدَهَا تَتَقَلَّبُ بَيْـنَ حَبِيبَيْـهَا الأَوَّلِ والأَخِيرِ.
محمــد علــي الهانـي-تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق