القُدسُ وحُلُمُ العودةِ
يُهيجُنِي الشَّوقُ تُخفِي لهْفَتِي ألَمَا
أبكيكِ يا(قدسُ)أجتَرُّ الحنينَ دمَا
قدطالَ بُعْدِي وصارَالسُّهْدُلي قدَراً
لوعانَدَالبُعْدُ يبْقَىٰ السُّهْدُ بِي سَقَمَا
إنِّي بُلِيتُ ونارُ الشّوْقِ تحْرِقُنِي
ما مِنْ مُغيثٍ خطَا في نجدَتِي قدَمَا
مِنْ أُسْدِ(غزَّةَ)صارَ الغَوْثُ لِي أمَلاً
أمَلاً يليقُ بأن أُحْيِي به حُلُمَا
محمود بشير
2024/8/20

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق