*...هي الأصل...*
لا أريد
أن أكون
لذكورة فحلا
فذاك
مثلما لصوت
عند النساء عويل
تسامت أحلامي خجلا
مثلها من الإناث قليل
كما في النحل ملكه
ما أدركها غير الأصيل
فنى من دونها
إذ ما كان يوما
من قبل عليل
هي الأصول
إن حكمت
كان للخلق
من الله
حسن التقدير
حمدان بن الصغير
الميدة نابل تونس
أن أكون
لذكورة فحلا
فذاك
مثلما لصوت
عند النساء عويل
تسامت أحلامي خجلا
مثلها من الإناث قليل
كما في النحل ملكه
ما أدركها غير الأصيل
فنى من دونها
إذ ما كان يوما
من قبل عليل
هي الأصول
إن حكمت
كان للخلق
من الله
حسن التقدير
حمدان بن الصغير
الميدة نابل تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق