قصة قصيرة جدا
أصداء خريف
زارها ذات خريف، بعد نيف من السنين.. جلس إلى جانبها على مقعدهما المعتاد في الحديقة العامة.أشار إلى السماء.. سمعا صافرة القطار.. جرته من يده..وجده جاثيا على قبرها حارس المقبرة.. لا جواب.
النهاية
بقلمي فاطمة حشاد/تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق