**************
وضاعَ العمرُ في غدرٍ أتانا
نغامرُ في المواقفِ عن أسانا
وننكرُ أرضنا دونَ اعتبارٍ
كأنَّ الغدرَ يعشقُنا زمانا
فكيفَ الصبرُ والأوطانُ ضاعتْ
وهذا الجهّلُ في بئرٍ رمانا
فيا لبنانَ أنتَ بوسطِ قلبي
وانتَ هواؤنا وصدى دمانا..
2020-1-10
عايدة حيدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق