ستبقى ...كانت تسير وكأنها تخطو في الهواءفوق الثلج ..تمضي بجسدها الضامر ..ولكنها طامحة إلى الأمام .ألفتاة بخطواتها الأخيرةتسير حافية .. نحو ألخلود .بقلمي .محمد إبراهيم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق