الفناء...
نعيش حياتنا كأننا خالدين
فيها خلود...
نحمل هم غداً،، ننسى انه في أي لحظة
نلقى حالنا بين اللحود.
ونبني لأنفسنا قصور عالية معتقدين انها تنفعنا!!
دعوني أقول...
إنسيتم قوم هود؟
أنعم عليهم رب السماء بكل النعم
و بكل كرمٍ و جود
وأبخلوا على الباري بشكراً..!
وانكرو فضله عليهم بكل برود.
معتقدين من كل هذا الكبر،، وأن بيوتهم ذات العماد القوي ستنقذهم...
من عذاب الملك الودود!!
فبعث الله صاعقةً دمرت بلاد ومساكن قوم هود.
زهراء شاكر 🦋

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق