لاهل الحقد والنقمة
نبينا رسول الخير والرحمة
،،،،،،،،،. ،،،،،،،،،،،،
رحمة يا رحمة هدية من رب السماء
أتيت باذن الله فازحت عنا البلاء
بعثت باذن الله فرفعت عنا العناء
وازحت الحيرة فحل الشفاء
فاحببناك في كل نبضة وعشقناك في كل نفس
فذكرناك في كل حين
في السرور وفي الانين
فلا فوز ولا نعيم ألا خلف الصادق الامين
صلى الله عليك وسلم يا سيد المرسلين
صراط الله هو صراطك المستقيم
اتبعناه خلفك وأنت القائد الجليل
اشتقت الينا ،،،،اشتقت الى احبابك
فنعم الحبيب البشير
ازحت الغمة،،،،رفعت الظلمة،،،
لأنك السراج المنير
في كل العصور والاوقات
جودك فياض ،،،فانت بحر الكرامات
والرحمة المهداة ،،،،من مفرج الكربات
فيا الله،،،،،،،،،يا الله،،،،
نسالك الصدق والثبات
وان مسكنا الجمرات،،،وان عشنا في غربات
فلا فوز ولا نجاة،،،في الدنيا وبعد الممات
ألا وراء خير الفريقين وسيد السادات
نبي الرحمة،،،،ورسول المحبة
نبي الصدق،،،،،ورسول الرحمة
في البدايات والنهايات
لكل الكائنات ,,,,
بقلمي،،،،اسعد الوداني
27. 10. 2020

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق