الأحد، 18 أكتوبر 2020

أنا شريد بقلم علاء الحلفي ... بغداد

 أنا شريد

يطاردني رسمك
إسمك
وكل الكلام الذي احببت...
يطاردني همسك
لمسك
وضحكات عينيك التي أفتقدت...
فأنا شريد منك
وإليك منذ أن خلقت...
بعدك لا ظل يرسمني
ولاحدود لبلاد سواك قد عرفت....
شريد أنا
خلف ليل الغياب
متمسكاً بأمل اللقاء ما استطعت...
لأني مازلت لك
إن إقتربت مني
أو حتى ابتعدت....

علاء الحلفي ... بغداد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق