وتبقى العواطف على الحياة حية مستمرة في عطائها ..
وان كانت في رسمها متغيّرة بفصول التغيّر بالحياة ..
تبقى كما هي في تاّلف الارواح فيها ..
فأساس اللفظ كان من منبع القلب ..
وذهن العقل يستوي بها ولا يميل بتغيّر فصول الأرض ..
لأنّ كائن الشعور في العواطف ..
مكمنه القلب المحب بما رسم من لفظ ..
اروى سمرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق