إشتياق
وأراك في كل الوجوه
فأريد أن أسألك
وأعتذر وأترك فيك
الاعماق
أراك الان وانت
تبصرين بقلبك
فأرتاح في ظلك
الذي تركته عند الغياب
كلما شعرت أني وحيدا
كتبت لك راسائلا
تتوارى عند نافذتك
فكيف تسأليني
انت من أكون وانا العشق
الذي أفناه الإشتياق
والحنين الذي يبكيه
الزمن رحيلك الذي
قد لا يكون له
نهاية
زكرياء عسول

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق