كَإِنِّي عَايِشْ عَشَانَ اعَانِي
الشاعر والروائي/ محمد محسن عبد المعطي عبد ربه
تِعِبْتْ
كَإِنِّي عَايِشْ عَشَانَ اعَانِي
شَايِلْ هُمُومِ الدُّنْيَا
وَانَا لِسَّة فِي الْعِشْرِينَاتْ
غِيرِي فِي سِنِّي
عَايِشْ أَجْمَلْ حِكَايَاتْ
وَانَا بَاسْمَعْ لِحُزْنِي
فِي شِعْرِ وَأَغَانِي
تِعِبْتْ
فِي عِزِّ مَا كُنْتْ
بَارْسِمْ أَحْلَامِي
أَلَاقِي نَفْسِي بَاشْكِي
وَاقُولْ : "دُنْيَا وَجْعَانِي "
نَاسْ تِسْتَقْبِلْ يُومْهَا
بِضِحْكَة وِابْتِسَامَةْ
وَانَا الْحُزْنْ
مِعَلِّمْ فِي قَلْبِي
مِلْيُونْ عَلَامَةْ
بَارْجَعْ وَاقُولْ : " رَبِّنَا رَايِدْ "
وَارْمِي حُمُولِي عَلِيهْ
قَلْبِي يِحِسْ
بِالرِّضَا
وَيْقُومْ رَاسِمْ
عَلَى وِشُّه أَحْلَى ابْتِسَامَة
الشاعر والروائي/ محمد محسن عبد المعطي عبد ربه

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق