ألا ياغائباً متى الرجوع؟؟
أشتاقت عيوني لرؤياك
كم أشقاني غيابك
وغدا القلب موجوع
على رصيف الانتظار
طال سهري مع الدموع
الليل و أنا بين أنجمه
ساهرة أغنيك بخشوع
ثملت حتى الكؤوس
التي بيننا وهوت بخضوع
بين راحتينا ترنمت
وكأنها باتت سكرى لا تعرف الرجوع
كم....وكم لي في حقيبة سفرك
قصائد حب ودموع
ألا ياغائباً قل لي متى الرجوع

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق