لو لم اصادف وجهك يا سيدي
لما رسمت جغرافية شاطئ
بياض حبي
اني ما زلت ارسم أجراس
الفرح بلقائك،
سجل اني صرت أسقط في
هاتين العينين
اتناغم بحدود حروف نظراتها المستكينه
اني استكين ولهيب
تدخينك،،
فكأنها كلمات
أمطرت تراقصني،
بزوايا لؤلؤةغروري،
اني بجمالك كمرساة
أصبحت تلف
زوايا تمكنها كقطعة خضراءشجية،من
حسنك
احببتك،،
ويا ويلي من ذاك المسيطر على مرافئ قلبي الدافئ
اني اداعب غدي
بتلك الأحلام الصاخبه،
لكن غدي اجمل
وذاك الأمل لغزو هلال نورك
لمشاعرك
د.ربا رباعي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق