(وفاء العاشقين)
سالها عن حجم وفائها لنبضه
عن اشتياقها لحرفه
للحنه وعزفه
لسكنى قلبه
غابت متكتمة
تحت ثغرها بسمة
بجوفها قصص وشوق
تلحفت علم القدس
اقبلت بعيون بارقة
عطر يفوح منه ريح الثورات
شفاه تزينت باحمر دم الشهيد
صرخ الله اكبر
ماالقضية؟؟
دنت منه هامسة
بقدر وفائي للقضية
فانا حرة ابية
لا اقبل للمحتل
ان يغزو طهر اجدادي
ويدنس شرف الامة
فماذا عنك...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق