هَااامَتْ عَلَى الأَرْضِ.... وَضَاقَتْ بِهِمْ ضَرعًا...
بَكَتْ فَآهْتَزَ عَرْشُ مَوْلاَهَا....وَفَاضَتْ رُوحُهَا البَيْضَاءْ ..
وَدَاعًا أَطْفَأَ شَمْعًا ....وَ نَجْمًا أًحَبَّ لُقْيَاَهَا...
وَجُرْحٌ فٍي قَلْبِهَا الوَرْدٍيّ ....تَعَافَى فِي العُلَى حِينَ ...
تَجَلَّى وَجْهُهُ المُشْرِقْ ....رَعَاهَا فٍي السَّمَاءْ رَبٌّ...
وَ لَيْسَ سِوَاهُ يَرَعَاهَا....بَكَى الحُزْنُ لٍفُرْقَتٍهَا ....
فَمَنْ مِنْ بَعْدٍهَا يَرْعَى ...وَقَدْ كَانَتْ حُبُّهُ الأَوْحَدْ....
وَفٍيٌّ حُزْنُهَا ...كَانَ .... سَرَابٌ فَرْحُهَا..... بَانَ ....
الشاعرة بسمة درويش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق