اجَابَتِي عَلَى كُلِّ مِنْ يَسْأَلُ :
صَدِيقِي إستقبلنيِ بِبَرَاءَة الْأَطْفَال
دُون أفْكَار مُسَبَّقَة وَدُون مشقةالنَّظَرُ إلَى شَكْلِي
وَالسُّؤَال عَنْ سِنِّي وَأَيُّ نَوْعٌ مِنْ البدلات أرْتَدِي أَوْ أَيُّ لَوْن هُو لَوْنِي . . . . . . .
فَقَط مُدَّ يَدَك واسْحَبْنيِ
وَلَا تَسْأَلْ عَنْ هَوِيَّتِي ومُسْتَوَاي وَإِلَى أَيِّ طَائِفَةٌ أنْتسب
فَقَط رَافَقَني...ِ وَلَا تَرسُمْنيِ فِي مخيِّلَتِكَ هَيْكَلًا مُشَوَّهًا بِأَنَامِل اَفْكارِك
صَدِيقِي أَيْقِظ فِي قَلْبِك الْحُبَّ الْقَدِيم
. حُبّ الاكتشاف مِثْل الصِّغَار
واكتشِفْني كدَغْل لأَوَّلِ مَرَّةٍ يُفشي أسراره
وَابدِ اعْجَابَك بِكُلّ . شوارعي .
رَحَّب بِي بِبَشاشةٍ وهشاشة
فَأَنَا يَوْمًا مَا كُنْت إنْسَانًا
ٌ قَبْل أَن تكبر افكارك وتصنفني مِنْ الْكِبَارِ . . . . . . .
صَدِيقِي . لنرتق لإنسانية الْأَطْفَال
وَنَلْعَب ألْعَاب الْكِبَار بِنَقَاء الصِّغَار
لَطِيفَةٌ الْجَزَائِرِيَّة
(حبيبة عراش)
دُون أفْكَار مُسَبَّقَة وَدُون مشقةالنَّظَرُ إلَى شَكْلِي
وَالسُّؤَال عَنْ سِنِّي وَأَيُّ نَوْعٌ مِنْ البدلات أرْتَدِي أَوْ أَيُّ لَوْن هُو لَوْنِي . . . . . . .
فَقَط مُدَّ يَدَك واسْحَبْنيِ
وَلَا تَسْأَلْ عَنْ هَوِيَّتِي ومُسْتَوَاي وَإِلَى أَيِّ طَائِفَةٌ أنْتسب
فَقَط رَافَقَني...ِ وَلَا تَرسُمْنيِ فِي مخيِّلَتِكَ هَيْكَلًا مُشَوَّهًا بِأَنَامِل اَفْكارِك
صَدِيقِي أَيْقِظ فِي قَلْبِك الْحُبَّ الْقَدِيم
. حُبّ الاكتشاف مِثْل الصِّغَار
واكتشِفْني كدَغْل لأَوَّلِ مَرَّةٍ يُفشي أسراره
وَابدِ اعْجَابَك بِكُلّ . شوارعي .
رَحَّب بِي بِبَشاشةٍ وهشاشة
فَأَنَا يَوْمًا مَا كُنْت إنْسَانًا
ٌ قَبْل أَن تكبر افكارك وتصنفني مِنْ الْكِبَارِ . . . . . . .
صَدِيقِي . لنرتق لإنسانية الْأَطْفَال
وَنَلْعَب ألْعَاب الْكِبَار بِنَقَاء الصِّغَار
لَطِيفَةٌ الْجَزَائِرِيَّة
(حبيبة عراش)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق