في عناق حميمي....
سألت عقارب الساعهْ
لِما أنفاسي قصيرهْ...
في رحلة حب طويلهْ
لماذا تغيرت ملامح البدرْ!
لماذا لم يعد الفجر يلامِسُ الروحْ!
....ألقيتُ رأسي على كتفيهْ
همستُ إليه تراتيلَ فرحْ
...عيناك مملكةَ حبْ...
لغة سِحْرٍ عند السَّحَرْ
مُقلتاك سرُّ شغفي....
أودعتُ فيهما ربيعا بالزَّهَرْ
ثغرك قهوةٌ أترشَّفُها
كأغنيةٍ يعزفها الوترْ
تسارعت نبضات قلبي
فانسكب الدمع على مقلتياَّ كالمطرْ
تألّق الوجد مسكًا....
أيقونةَ حبٍّ.... حروفا كالدُّررْ
حبك أسطورهْ.....
تردّدَ صداه فتَمَلَّكَني القَهَرْ
ربيعٌ شاحبْ......
تمرَّدَ فسحق الزَّهرْ
ضجيجُ صمتٍ....
ملَّ من الكرى السَّهَرْ
قصيدةٌ مكتومةُ البوح
في صحراءٍ أعياها السفرْ
ليالي محفوظ
لِما أنفاسي قصيرهْ...
في رحلة حب طويلهْ
لماذا تغيرت ملامح البدرْ!
لماذا لم يعد الفجر يلامِسُ الروحْ!
....ألقيتُ رأسي على كتفيهْ
همستُ إليه تراتيلَ فرحْ
...عيناك مملكةَ حبْ...
لغة سِحْرٍ عند السَّحَرْ
مُقلتاك سرُّ شغفي....
أودعتُ فيهما ربيعا بالزَّهَرْ
ثغرك قهوةٌ أترشَّفُها
كأغنيةٍ يعزفها الوترْ
تسارعت نبضات قلبي
فانسكب الدمع على مقلتياَّ كالمطرْ
تألّق الوجد مسكًا....
أيقونةَ حبٍّ.... حروفا كالدُّررْ
حبك أسطورهْ.....
تردّدَ صداه فتَمَلَّكَني القَهَرْ
ربيعٌ شاحبْ......
تمرَّدَ فسحق الزَّهرْ
ضجيجُ صمتٍ....
ملَّ من الكرى السَّهَرْ
قصيدةٌ مكتومةُ البوح
في صحراءٍ أعياها السفرْ
ليالي محفوظ

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق