عند الهطول الاخير
دقت
سعات الانتظار لترؤى
عطش
النسين ويهدا الحنين
باختصار
شديد لااعزف سمفونية
صوتها
يطرب المشاعر والأحاسيس
فكن
طال الغياب وتنتهك الظلام
المشاعر وترقرقت العيون
بدموع
حارقة على من غابو عن
الحياة
وأصبحت الدنيا خالية من
الاحباب
فاليوم الذى عشتة كان
صراع
مع تحياتي لكل من أرهق
قلبى
ساقول لك سلام ففى
الايام
الباقية ليس عندى مااعطى
فاتركونى
ارؤى عطشى وتسبح الروح
لترى
نعيم الحياة أليس من حقى
المساواة
عدل فأن كنت هنت عليكم
فانا
ماتركتم الا بعد أن رأيت
الجرح
ينطق امضى فىالقرب منهم
هلاك
بقلمى
سلوى البرشومى
من مصر الاسكندريه

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق