سيدتي وملكةً أنتي على عرش قلبي
جلستِ عليهِ بِرْغْبتي
وبعد طول انتظار.
سيدتي وملكةً أنتي على عرش قلبي
ومهما كْتبتُ فِيكِ مُنْ أشعاري
فَلَنْ أستطيعَ وَصفَ عِشْقُي لَكِ
ولنْ أستطيعَ مْهْمَا هرولتُ في مِشْوَاري.
سيدتي وملكةً أنتي على عرشِ قلبي
جلستِ وتربعتِ وْ عَلى
غيرِكِ لا تقعُ أنظاري.
سيدتي وملكةً أنتي على عرش قلبي
حين أنظر وأتأمَّلُ جَمَال
عينيكِ تُسحِرُنِي تـبْهِرُنِي
وَيْكَادُ يُصِيبْنِي الدُّوْارِ.
وَأَخْشَى كُلّْ مَا أْخْشَى أن
أسْقُطْ عَلْى الأرضِ
وَأُحْرَمَ من النظْرِ إِلْى عَيْنْكِي في تِلك اللحظاتِ
التِّي لا أدري
هي في ليلي أو نهاري.
الامل في بكرة بقلم ابراهيم ربيع
الثلاثاء، 15 مايو 2018
سيدتي بقلم ابراهيم ربيع
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق