الثلاثاء، 15 مايو 2018

سيدتي بقلم ابراهيم ربيع

سيدتي وملكةً أنتي على عرش قلبي
جلستِ عليهِ بِرْغْبتي
وبعد طول انتظار.
سيدتي وملكةً أنتي على عرش قلبي
ومهما كْتبتُ فِيكِ مُنْ أشعاري
فَلَنْ أستطيعَ وَصفَ عِشْقُي لَكِ
ولنْ أستطيعَ مْهْمَا هرولتُ في مِشْوَاري.
سيدتي وملكةً أنتي على عرشِ قلبي
جلستِ وتربعتِ وْ عَلى
غيرِكِ لا تقعُ أنظاري.
سيدتي وملكةً أنتي على عرش قلبي
حين أنظر وأتأمَّلُ جَمَال
عينيكِ تُسحِرُنِي تـبْهِرُنِي
وَيْكَادُ يُصِيبْنِي الدُّوْارِ.
وَأَخْشَى كُلّْ مَا أْخْشَى أن
أسْقُطْ عَلْى الأرضِ
وَأُحْرَمَ من النظْرِ إِلْى عَيْنْكِي في تِلك اللحظاتِ
التِّي لا أدري
هي في ليلي أو نهاري.
الامل في بكرة بقلم ابراهيم ربيع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق