الخميس، 31 مايو 2018

تحت ظلال السيوف بقلم نايف السعيد

تحت ظلال السيوف
يقيم الربيع حفلاً
برعم ينتظر

رأس بين الأسنه
محاريب وتراتيل
ماء يروي

سرطانات من بلادي
يحتضر الجسد
عين تناجي

هادر من أمامي
مرض وعدو
عصاة موسى

وحي من السماء
صدق وأمانه
واجبة التبليغ

أسنة وسيوف
حرف يفوح عطرًا
خراب ودم

وصلت الحروف نورًا
فيض حياة
عَلِمَ البشر

اكتملت حلقاتها
حجر يتكلم
هذا عدو

نداء من السماء
نصر قادم
يحتفل الشهيد

تحت ظلال السيوف ..
نايف السعيد

تحت ظلال السيوف بقلم نايف السعيد

تحت ظلال السيوف
يقيم الربيع حفلاً
برعم ينتظر

رأس بين الأسنه
محاريب وتراتيل
ماء يروي

سرطانات من بلادي
يحتضر الجسد
عين تناجي

هادر من أمامي
مرض وعدو
عصاة موسى

وحي من السماء
صدق وأمانه
واجبة التبليغ

أسنة وسيوف
حرف يفوح عطرًا
خراب ودم

وصلت الحروف نورًا
فيض حياة
عَلِمَ البشر

اكتملت حلقاتها
حجر يتكلم
هذا عدو

نداء من السماء
نصر قادم
يحتفل الشهيد

تحت ظلال السيوف ..
نايف السعيد

تحت ظلال السيوف بقلم نايف السعيد

تحت ظلال السيوف
يقيم الربيع حفلاً
برعم ينتظر

رأس بين الأسنه
محاريب وتراتيل
ماء يروي

سرطانات من بلادي
يحتضر الجسد
عين تناجي

هادر من أمامي
مرض وعدو
عصاة موسى

وحي من السماء
صدق وأمانه
واجبة التبليغ

أسنة وسيوف
حرف يفوح عطرًا
خراب ودم

وصلت الحروف نورًا
فيض حياة
عَلِمَ البشر

اكتملت حلقاتها
حجر يتكلم
هذا عدو

نداء من السماء
نصر قادم
يحتفل الشهيد

تحت ظلال السيوف ..
نايف السعيد

تحت ظلال السيوف بقلم نايف السعيد

تحت ظلال السيوف
يقيم الربيع حفلاً
برعم ينتظر

رأس بين الأسنه
محاريب وتراتيل
ماء يروي

سرطانات من بلادي
يحتضر الجسد
عين تناجي

هادر من أمامي
مرض وعدو
عصاة موسى

وحي من السماء
صدق وأمانه
واجبة التبليغ

أسنة وسيوف
حرف يفوح عطرًا
خراب ودم

وصلت الحروف نورًا
فيض حياة
عَلِمَ البشر

اكتملت حلقاتها
حجر يتكلم
هذا عدو

نداء من السماء
نصر قادم
يحتفل الشهيد

تحت ظلال السيوف ..
نايف السعيد

لا تغيري بقلم حيدر رضوان

لاتغيري
               يازوجتي من واحده
 انا احب كل النساء حب المصطفى والساجده
  وحب البتول وإبنها هم اكثر مؤدة لناموارده
  انا احب كل البشرماعدى الفجر والمكابره
  اناعينه في وقت آدم وزمزمه قدكتبته يده
     ولإبراهيم نهر الفرات ولمحمد دجلته
   عليهم وآلهم دوماصلاة بالالسن المتعدده
     على هوآي كما اريد ترتوي الموارده
 انا في الشعر درره لاتنظره العيون المرمده
ود انا بطول الامزون وفي يدي قواربه تمجده
      ونهر النيل انا حي فيني عرآئسه
  أول الاسماء في البنان انا ادليه لمن يشربه
    حبا من الانامل كتبته لعين الزمان تقرأه
  اناعذب ومحيط لست ب اوجاج اغرق معانده
         انا برق فكر احرق من يكايده
      لاتغيري فانا به طبيب اوصل من ابتره
       يامن انتي من تنظري فيه مغرده
   كم ياقلوب يازوجتي مغلقه وقاصيه مشرده
    لاتغيري فانا به طبيب لصالحة والمعربده
     مزن حبا به انا اروي القحالة الضامئه
انا للحب والمودةالسلام منح الله روحي محبته   آن وقتي لاظلل العالم به واخرجه من عدآوته
   انااليماني اليمين اصافح كل من له مد يده
          انا اول في العالمين من يقرأه
              هكذا الحب من أنامله
الشاعر/حيدررضوان.اليمن.tt
2018/5/31

انا وطن مسافر بقلم خليل السرورى

أنا وطن مسافر
==========
هل عرفتم أسمي ..؟!
ومن أنا !!..
من وجهي المبعثر في الفلاء
المتسول لرغيف العلم
والمأوى ..
تارك وراءي
أثر من دمي
على شباك الحواجز
منذ ان كنت طفلا
عابر مسافات في اتجاه
أرض العلم والحياة
إن  عرفتم إسمي !!..
لاتصابوا بالدهشة
من أكون .. لأني ..
أنا وطن مسافر
أبحث عن ذاتي
مع قلوبكم .. وأرض للعطاء ..
وألملم أوراقي
لأكتب لكم الكثير
عن شي من الماضي
وآمالي ..
وأحلامي ..
أنا الواقف في الضباب
والحيرة ..
السائر في دوامة مغلقة
يعيش في ظل أرض
بشكل مقبرة
فيه جثث هامدة
مهترية
شبيها بالحياة
لا تتحرك الأ أطرافها ..
وأنا نقطة في تلك الدائرة
ولم أفهم شيئا
لماذا مازلت
سائرآ ولم أهلك بعد
رغم أنني
مهيئا لملاقاة الله
حاولت ان اتناسي
لما يجري
وأتجاوز ألمي
والتأوه ..والأنين
ووجع الضمير
وشطر الأمل المرسوم
في الجبين
من أجل أن أعيش
وأغفو قدرا ..
في هذا الزمن بأمان
خاطبت نفسي
ان اقرأ شيئا مكتوبآ
جديدآ ..
عن الخيط الواصل
لمستقبل الحياة
في وطن يلف حوله
خيط الأمان والأيمان
ويداعب في ساحته
أطفال الحرية والسلام
وحكمة الكبار ..
_____________________
خليل السروري

اناجيك بروحي بقلم صباح درويش

***أناجيك بروحي****

اليك يا منى النفس اشكو صبابة
قد باتت جوارحي بها مخضبة

لكن رياح النوى هبت نسائمها
فباتت المآقي بالدمع منسكبه

مالي ان طاف بالبال ذكركمُ
كسفنٍ بعرض البحر مضطربة

اشكو صقيع الهجر لو انه بَعُدَ
تكويني نيرانه لو مني اقتربا

اشكو اليه وجدا بات يعلمه
قد فاض منه القلب وانسكبا

سقاني كؤؤس الحب مترعة
والقلب يشكو ظما كلما شربا

اعلل النفس بلقاء فيه نجتمع
ماللزمان كلما امسكت به هربا

لو انه ادرك ظلمتي ببعده عذر
لغدا شمسي وعني ما احتجبا

لكنه طبع الملاح في الهوى
كلما ابتعدوا له القلب انجذبا

صباح درويش

تعالي لي خذي نومي للشاعر علي بن محمد

تعالي لي خذي نومي
           واعطيني سهر عينك
ودي اسهر... لباكر
           واكتب شعر في زينك
ودي اتكلم واكتب
              قوافي بين ايدينك
اشكي لك وجع قلبي
              وتشكي لي تغابينك
واوصف لك مدى شوقي
               وتغني لي تلاحينك
ونضحك لين ما نبكي
         عساها تضحك اسنينك
تسري في شراييني
            واسري في  شرايينك
لكن حسرة الواقع
            حالت ما بيني وبينك
عطاشى وصل يا زينه
             وتاهت بي عناوينك
بقلمي....محمد بن علي

كبرياء بقلم الاستاذ ميلاد ميلاد

************* كبرياء **************
ما ذنبيَ إن كان كلّي،........  بعضا من شاعر
إذ تجيش سريرتي،.......  بالأسرار والمشاعر

وفي بوحي نبض عنّ لي ان أبوح به وأجاهر
فلا تجد فيه نبل الشّعور،... وتقول أنّيَ فاجر

فلا تنصّب نفسك عليّ وصيّا لتكون لها قاهر
لأنّي ساقاومك،.....  وسأكون حتما لك داحر

الكلمات عصاي، فلا تكوننّ كالسوس لها ناخر
تؤنسني في وحشتي،  وتسامرني وأنا ساهر

خواطري...حبّ، عشق، وقضايا انا لها مناصر
اصدع فيها برأيي، ويحقّ لي بذلك ان أفاخر

انشد الحبّ والسّلم، واكره الحروب والتّناحر
وامقت كلّ قيد،...... ولابدّ أنّي لاغلالك كاسر

نعم... اعشق المرأة، الوطن وكلّ جميل ساحر
فلا تضنى في العلياء،...ترقبني بعين الكواسر

فلست تعنيني،...وإن ظننت أنّك إيّاي تحاصر
وسأظلّ من تفاهاتك،.... المستهزىء، السّاخر

اتجاهلك،... وبثبات نحو مقصدي... انا سائر
فاُنْحُ منحايَ،......  فلن تجنيَ انحناء من ثائر

تَتَبَّعُ خطواتي بروح الحسود، العاجز، الحائر
وتنثني،  في وضع المنكسر، المهزوم، الخائر

إنّها لا تعمى الأبصار، ولكن...، تعمى البصائر
فاسمع لقولي،...وكن في مقام الكيّس الماهر

                                      ......ميلاد ميلاد∆

الثلاثاء، 29 مايو 2018

زنزانة اعتكاف بقلم الاستاذة فوزية الفيلالي

زنزانة اعتكاف
بين ليلي ونهاري حكايات قرنفل هارب من خندق حروفي ودهاليز العذاب ،سكنني انجراف الفواصل والنقاط بغير ترتيب تجري مع تيار أفكاري المتفاقمة في خيوط السطور المترامية كحبال الغسيل في خيام أسرى الاعتراف ،حيث ضاع ردار التجسس وفقد الحس أنفاس المروءة،
العرق يتصبب ذبابا ،المراعي فارغة ناقت على مراميها النعاج.
سجينة داخل زنزانة لغتي يأسرني الداء ،أعزف بقيثارتي ترانيم الحياة لتبعث روحا جديدة فيما تبقى من ظل الزيتون
حيث سكنت روحي وقلب لك وحدك سكبت فيه كؤوس  دمي وبعض من همسات ليل قضيته بصحبة قرنفلة هائمة على رسلها عقربي ساعة وزمن طويل.
أمسح على حداقاتي رماد السفن العابرة محيط الذات المصلوبة ،أدندن وتر السمفونيات على خشبة مسرح القوانين المشلولة،أغني للست ."أعيش لمين وأحب ثاني ليه"
أرقع الماضي بالحاضر وإبر الشوق تدمي مقلي ...
إلى عينك أسافر مع الغروب بين حيطان زنزانتي علقت صورتك في قلب شمس حائطي المسلوب...سأعتكف  عبارتك المموسقة بصفة مشبهة وعلم ممنوع من صرف الانكسار مغلف بغلاف روحي وشوك صبار السنين
بقلمي فوزية أحمد الفيلالي

عاشق يخون بقلم الاستاذة نوال حمود

""عاشق يخون ""
أنا من بلد الياسمين
أغني كحمامة لها بوح
وحنين
وأنت عاشق مجنون
تصبو هائما لكل العيون
وتمضي...
وحياتك في مجون
خط الشيب كما الظنون
للفودين وما تحت العيون
تعشقني....
وأنا الابداع المسنون
وأعرف من أكون
أسمو بنفسي فوق
الظنون
أحزن،  أغني، أرقص
وأطير فوق الغيوم
أتيه جمالا بعطائي
المكنون
وما حباني الرب من جمال
وفنون
   بقلمي د/ نوال علي حمود

عاشق يخون للاستاذة نوال حمود

ماذا لو بقلم جمعه كاظم

ماذا لو....
فرقنا الزمن
واصبحنا خارج الحدود
كيف القاك
وهل من المعقول
ان تباعدنا
وتشردنا... وتنفينا
بعد هذا العشق
حدود او قيود
سوف اشم عطرك
في كل الورود
واشاهد خيالك
يرافقني..
الى ابعد حدود
ستكون .
رديف روحي
ستكون في
زفيري ... شهيقي
ستكون موجود.
بقلم
جمعه كاظم

العراق لفؤاد الشمري

العراق
الشاعر فؤاد الشمري العراق

الارض ارضي والعراق هويتي
           وماغير الاعداء من وقفاتي
انا العربي الكل يعرفني
           لاانحني    للريح والكدماتي
حملت دمي بيدي وتباركت
           لي الشهادة ساعيا   لمماتي
امنت بغداد الحبيه قبلتي
           وارتبطت روحي بها وصفاتي
حملتها بين الضلوع وديعة
          واحفظها  بالقلب حتى مماتي
واظل اهتف بالحنين لاجلها
          وتبعثرت في وصفها كلماتي
وندفع انهار الدماء لاجلها
          ثمننا         لتعلوا   الاصوات 
ماذا يريد الحاقدون بارضنا
         وماذا يكون ردنا           الاتي
الارض ارضي والعروبه هويتي
          وماغير الانذال من  وقغاتي
الشاعر فؤاد الشمري

الاثنين، 28 مايو 2018

رسالة بقلم خديجة بن عادل

🦋 • رســــالة

جاء الشِّعر يحرضني
أن أسقط في الغفلة ..
كي يمر الألم بارداً
ويحرضني أن أدونه ..
بالسهم ، السهل ، الممتنع
هو : الجرح المقيّح الذي
خذّله الفراشُ في حقول ..
الربيع المعدم

***
في عينيكَ حلمتُ
برائحة الخبز الساخن ..
ينبعث من أعماق القُرَى الجبَليّة
شهي المذاق يذيب صقيع
الثلج المتراكم على سقف شمسي
فيك وحدكَ أرى الندى
يتوسط بتلات العمر الذي اكتوى
يبكيكَ وما اكتفى ..
انعكاساته القزحية أراها
تتسلق مساحات الفصول ..
وتقرع في المسافات الطبول

***
اني أرى النهر المنغمس ..
في الخطيئة لم يتحرر بعد
والحروف عطشة للتوبة متى تعود ؟!
هناك بضفة المقصلة
أضعت الحضور ، الأحلام
وكذا الصهيل ، الهديل ، اليمام
وحتى العود ولحن الوعود ..
أنا في مساءاتي الطويلة
واللحظات... المريرة
بت في قاع السهاد أخاف
نعم أخاف رفع المرايآ
علِّي أصادف ابتسامة ضحوكة
فلا أعرف نفسي ، وأدرك أني مخلوق
وأؤمن أني بشر ضاجعه الصدّى
بما يلقى حتى الفؤاد انفطر

***
قناديل غرفتي الظلام
توهجت لتزيح غمامة العصف المقلاق
بالله عليكِ يا أرض المنايا ..
هزِّي بريحك ونخلك وابعثي
سلام ، حنين كله شوق وبيان
من نصف غيمة تقبضّت وجعاً
فعزفت عن طريق الهطول
بها كل... الأشياء
وليس لها كل.. الأشياء

***
أنا لازلت عارِيْ الحلم
حافي القدمين أرقب نجمكَ
في وجوه المارة عسى أصادف المراكب
وهي تعاوِد رَحلها ..
وتستظلُّ سنابلي العشر
تحت ظلِّك الألف.. في عِقده الرابع
أتراهُ اليوم نصف دعائي
يقرع أبواب السماء الموصدة ..
ويشهد عليَّ تاريخ القلم ومايسطرون ؟

***
فهل يشهق الشفق ؟
وأنعم بالرداء.. والدواء
أم تراني سأظلُّ مكاني ..؟
معي وحدتي وفنجان قهوتي
أكتب رسائلي المعطّرة ..
وأأتي لأطبع عنها قبلة الوداع
فأبلِّلها بملح الدموع لأجِدَ نفسي..
منهكٌ ، متعبُ
لأعيدها في غدٍ آت .
وكفاني أن أقول لكَ فيها :
واهٍ!! أبي ..
أحبّكَ جداً...وأمضي !

#من صيد الخـــــــــــــــــــــــاطر

خديجة بن عادل/الجزائر

الأحد، 27 مايو 2018

💖 حديث الليل الاخير بقلم الشاعر والاديب جواد حسن

هو حديث الليل الاخير والحب الاخير في ساعة تجل يتيمة ......
داهمتني عند هاوية تراكمت فيها دهشتي قبل صحومفاجئ ثم الخمود والصمت ........
#نعم........
هناك عند ولادة المد بتزامن مضطرب مع حديث القمر وتأويل الاحلام.......
كانت قطعة قصيدتي الفائضة عني ،تماوج ذاتها بين سكر وتخف وانتشاء......
تائهة بين جيم الجواب وسين السؤال والتسويف وسطوة القدر.......
#أين_ما_كان....؟؟؟؟؟؟؟....
#من_كل_الذي_كان...؟؟؟؟؟؟.....
هنا يحمل الريح صداي الى حيث ظلمة امتدت على كتف الوجود حيث الانحدار كان وشم زند قصيدتي.......
حيث ارتعاشة المدى تحاكي جموح فرس ارعن......
نعم ....
كانت الرواية   ....      وكنت انا ........
وكانت #هي........
قد غطت غبرة السنين شقار شعرها المسترسل شبقا.......
فارغة من ابعادها .......
جف على وركها الندى مسجاة بجسد بين الشمع والطين .......
#واما_عني.........
فبعيد المراد مضيت في تعب النهار وسعال القصيدة.......
بعيدا عن وهلة ظننت بانني ساكتب عن انثى الهدوء والمطر........
بعيدا........
كنغم ناي حزين .......
ووتر نهوند يبكي .......
وسكون مألوف يترك اثري على التراب ......
#واما_صاحبنا.......
اراه منسي في ظلال المسافة.........
مشتت الروح يتلمس الضباب.......
فاقدا لذاكرته فارد قصائده للعزلة .......
بصوت مبحوح .....
يشهق اخر انفاسه التي ما تزال محتفظة بحقها بالحياة.........
سأعود ادراجي لاكتب فلسفتي بعنوان اخر وقصيدة اخرى ...#و_بكارة_حب_لم_يمسه_الضر..................#مذكرات_ليل_وحديث_حب_لن_ينتهي.............
            
                   #جواد...........جمهورية مصر العربية.............القاهرة

السبت، 26 مايو 2018

بعض الشيئ مني يرحل بقلم ناجي الجويني الشاعر

بقلمي:

ناجي الجويني الشاعر

بعض الشيء مني يرتحل للحنين

و بعضي حنينٌ ينتظر بعضه

وأنا وحيد كما الليل لا أنيس لي..

على احتمال خطيئة النور من القمر

أبدّل خُطايَ علِّيَ أصادف طريقي إليَّ

كم أنا موجوع يا أناي المبعثر..

**La brune du sud ** بقلم الاستاذة هادية آمنة والترجمة للاستاذ احمد بالفاضل

« La brune du Sud » par Hedia Amna.
la traduction  en français  par Ahmed. belfadel

La maison des Ben Kamel, est le nom donné à une famille, ainsi disent les plus âgés du quartier , hommes et femmes, nous les enfants blancs ou de couleur, nous l’appelions la maison d’Aziza.
Aziza est l’une des filles des Benkamel, de peau brune comme ses paires, de taille modeste, une bouche relativement large avec quelques taches pigmentées sur son visage, sa beauté sobre comme le reste de ses attributs, confine une bonté intérieure inégalable, ce qu’est attirant en elle est sa voix d’un enrouement inhérent, n’est ni bruyante ni discrète.
Il est aisé de plonger dans ses yeux aimants, elle apprécie affectueusement d’un seul regard toute personne proche d’elle surtout celle en bas âge.
De l’instinct infantile, j’ai su que j’étais intronisée par cette source d’amour ,comme je représentais la fille blanche qu’elle n’a pas engendrée.
Aziza a dépassé la trentaine de peu, à cet âge le célibat est synonyme de malédiction, comme c’est le cas de sa sœur ainée zeineb, comment peut elle trouver chaussure à son pied dans cette ville à dominance de blancs ?  fut- ce dans ce fin fond du sud où le soleil brûlant vire la pigmentation de l’épiderme; mais quand les corps se dénudent et leurs reliefs qui étaient hors d’atteinte des rayons du soleil, dépouillés de leur habit, on découvre les bustes blancs et les jambes lisses au couleur du beurre traditionnel.
Nous les enfants, craignons zeineb, elle avait une voix métallique, surtout lorsqu’elle gronde, on dirait un volcan enfoui de féminité ardente, déferlant une passion sauvage lorsque le corps est fouetté par l’excitation des youyous annonçant l’avènement de la mariée blanche à son frère cadet sid Ahmed.     
Damnant sa destinée secrètement  «  qu’importe le profil, pourvu qu’il soit un homme »*, et murmura «  si ce n’était la richesse, un noir pourrait il procrée d’une femme blanche ?! ».
Sa famille aisée, possède quelques palmeraies dans l’oasis, une huilerie et un commerce de laine au souk de M’sila à Gafsa.
De même le mari Sid Ahmed est fonctionnaire notable à la recette des impôts de la ville, il est brun foncé d’ethnie africaine, grand de taille avec un nez droit, habitué à mettre son costume noir à boutons argentés sur son chemisier blanc bien repassé grâce à ses sœurs qui emplissent leur maison.
J’attrapais Aziza par sa robe avec mes petites mains, lorsque je m’engloutis par ces corps qui se bousculent pour voir Djamila, la mariée de sid-Ahmed.
Aziza s’aperçut de sa négligence à moi quand elle admirait la blancheur de la mariée, aussitôt elle me porta à hauteur de sa taille, avec mon bras je cernais son cou, posant ma tête sur son épaule  pour inspirer l’odeur d’ambre du collier  qu’elle portait.
Une fois apaisée, je commençais à contempler ce qui m’entoure comme bain de foule et effets sonores dominés par le tapage de la percussion  (darbukka), conjugué aux chants traditionnels ayant trait à la rivalité pérenne entre belle mère et sa bru.
Soudain ,le ton baisse ostensiblement par pudeur, quand la mère de Sid Ahmed « Lella », la première dame s’approcha.
Elle arriva avec sa droiture et sa taille imposante, comme à l’accoutumée, son visage sans faille à proportion dorée, dessinait un charme à couper le souffle.
Lella avança à pas constants, tout le monde se tut par respect à cette beauté brune choyée par la grâce dans toute sa splendeur….                                  A suivre.        
سمراء الجنوب  بقلم
هادية آمنة
الترجمة للغة الفرنسية
أحمد بالفاضل

*** نفحات رمضان *** بقلم الشاعر حسن شوان

____________ نفحات رمضان _______

رمضان جه لغاية عندك
فرصه عظيمه ما تضيعهاش
ياخدك إليه  ويشدك
وينضف قلبك من الوسواس
ويسقي أغصان وردك
اللي إتحرمت من الإحساس
إسقيها عطفك وودك
ونفحات رمضان هي الأساس
حضنه حنان ورحمة
وعتق   من   النيران
ايامه     كلها  زحمة
على التقوي والإيمان
وواحة للقلوب وعطر للأنفاس
رمضان جه ياخد بيدك
وينور  لياليك  بالقرأن
يا بختك   يا    سعدك
وانت علي باب الريان
وانواره   علي    خدك
تشع    خير   وإحسان
والسحور خير   وبركة
سنة  رسولنا    العدنان
وحواليك تلقا الملايكه
طيفها    يريح  الأبدان
رمضان ايامه كلها حلوة
بيجمعنا  من كل  مكان
علي الإستغفار والتقوي
ويشرح صدرك  بالأمان
أرجوك  أغتنم  الفرصة
قبل   ما يرحل  رمضان
وتووب لله توبة خالصة
تعطر  سيرتك  كل زمان

_____________________________________
................. الشاعر حسن الشوان .............

الجمعة، 25 مايو 2018

رمضان شهر القناعة بقلم الاستاذ صلاح الور تاني //تونس

رمضان شهر القناعة

إلهنا ومولانا قلوبنا ملتاعة .. هناك أنفس طماعة .. لا يهمها أمر الجماعة .. تركتها في خصاصة ومجاعة .. وهاهي ترفع إليك كف الضراعة .. فارفع الضيم عنها في شهر الطاعة .. وأدركها بعفوك ورضاك هذه الساعة .. تسألك العون والسداد والمناعة .. فأجزل لها العطاء وأصرف عنها كل خوف وإشاعة .. ملت التهجير والتهميش وفساد كل بضاعة ..
رباه لا تخيب رجاءها فيك .. يا من بيده مقاليد السموات والأرض وكل شفاعة ..
كن لنا جميعا ، عطوفا ودودا غفورا ، في كل وقت وساعة ..

بقلمي صلاح الورتاني
تونس

لساني بقلم غفران سليمان

لساني
تكتبني الكلماتُ.. ترسم صوتي
تسلبني أفكاري.. تسحب وجداني
تشعل فيّ حنينا.. تأسرني
تسكنني برجا.. قصرا
وتعلمني.. كيف تسير بحور الشعر
تلبسُني.. كيف تشاء
أثواب الفقر
وتتوجني.. ملكةْ،
فوق بياض الصفحات
يمسح دمعي.. حرف العشق
لا تعرف لغتي الخيبات
كلماتي في الحكمة ليست كالكلمات
بل آهات ودموع.. أو ضحكات
كلماتي معْ بقال الحي
بحروف لا تشبه ما أكتبهُ
ليست كخشوعي للآيات
وكتابة شعرٍ للشهداء
سجنتني الكلمات.. بين عناوين الكتب
وسلاطين يخلَّدُ مجدُهُمُ
ببيوت من شعر للنخبة من شعراء
كلماتي سر وجودي
ويقولُ أناسٌ من حولي
أن لساني أطول مني
ينقل مع قلمي كل حكاياتي.
غفران سليمان

الخميس، 24 مايو 2018

لا تعاتبيني بقلم الشاعرة خديجة شما

لا تعاتبيني ؛؛؛؛؛؛
؛؛؛؛؛؛  لا تعاتبيني نفسي
؛؛؛  فقد مللت
العتاب ؛؛؛؛
الم تتعبي ؟؟؟
؛؛؛؛  لقد تعبت منك
؛؛؛؛؛ ومن الآه
؛؛؛؛؛  لقد تملك
جسمي
؛؛؛؛؛  الصقيع
؛؛؛؛؛  وانهمر في دمي
البرد
؛؛؛؛؛ هلا اسكنتِ
؛؛؛؛؛  ذاك الخداع ؟؟
؛؛؛؛  هلا استطعتِ
اشعال
؛؛؛؛؛  احساس نبض
ماااات
؛؛؛؛؛ ووضع النقاط
على
؛؛؛؛؛  الحروف
ليحجب ويصبح
؛؛؛؛؛  كل شيء
؛؛؛؛؛ دخان ورماد
لقد أصابت
؛؛؛؛؛؛  القسوة منك
يا نفس
؛؛؛؛؛؛  وارتاحت
؛؛؛؛؛ وزادت مساحة
قهرك  وتعمقت
؛؛؛؛؛؛؛ في الرمال
من من ؟؟ !!
؛؛؛؛؛  كان معي
هنا من ؟؟!!
؛؛؛؛؛  انا المقهورة
انا ؛؛؛؛؛ المسكونة
في
؛؛؛؛؛  دموعي
وفي
؛؛؛؛؛؛  وفي قدر
لاح
؛؛؛؛؛؛؛   اابقى سجينة ؟؟؟
الدموع
والاهات
؛؛؛؛؛؛  ام تنفقد
الاهات
؛؛؛؛؛  ويات امل
وضياء
خديجة شما / Zahra W witer /

اللعوب بقلم أحمد القيسي

أللعوب ...!

أيتها اللعوب أنت ذات للوجوه العدة ..!
إرجعي ولا تنظرين إلي ..!
فأنا ليس الذي تتمنيه ..
لم أكن أنا الذي يخفق قلبه لمجرد همسة ..
دعك من كل هذا ..لم أكن ذاك الذي يقهر بدمعة مزيفة..
إرجعي إلى حيث أنت ..
أنا هو أنا ..لم يتغير شيء مني ..
عزة نفسي .. شموخي .. كبريائي .. تواضعي ..
لم أكن يوماً مثلك أرتدي عدة وجوه كي أتملق ..
أنا طائر حر ..لا يحب أن ينتقم في ضعف حالة ما لشخص ما ..
لا يحب يصطاد فرائسها في حالة ضعف ..
فكثير مثلك يرتدين الوجوه المتعددة والمتلونة ..
وحدة أتت وأخرى ذهبت وقصص راحلة .. وقصص آتية ..
وأوجاع آتية .. وأفراح كل يوم قد أخذ القلب عليها  تتخللها بعض الأوجاع ..
لاتظهري نفسك كالحمل الوديع ..
وأنت أفعى متباهية كل حين بجلد ولون ..!
عودي ولاتعولي على شيء ..
فأنا لا أجيد اللعب مثلك .. لقد نزعتي كل الوجوه التي ارتديتيها ..
لم يعد لك وجه آخر يقبل أن يلبس وجهك ..
دعي الخلق لخالقه ..!
دعك من أجواء الظلام التي تعيشيها ..
أخرجي إلى العلن .. أبصري النور .. توضئي بالشمس ..
لاتبتسمي بأنياب يسيل منها القطران الأصفر ..
كوني كالغزالة رقيقة أليفة ..!
تمنح الحب لناظرها .. يتقرب إليها ..
يحنو عليها .. يربت عليها ..
إرجعي من حيث جئت ولاتنظرين إلي ..
فلست أنا من يحتويك ..
أيتها اللعوب ذات الوجوه العدة ..
أرجعي .. إرجعي .

بقل / أحمد القيسي

💖💕 غرور شاعرة 💕💖 بقلم الاستاذة هند حسن

***** غرور شاعرة *****

لون الغرور يعجبني...
يطربني ..يبعثرني
يلملم كل اشلائي...
يزيدني تعالي ...يزيد من كبريائي...
اصارع به الاماكن والاشخاص..
افتش به ضياعي ..لاجدني هنا وهناك..
ارمم به اشيائي....
غروري يمنحني حياة
يعطيني املا
ينثرني وردا
يسكبني عطرا
يهدمني ....ثم يعيد بنائي .....
بقلمي //هند حسن //تونس

قالت :اهيم بك شوقا بقلم الشاعرة حميدة بن ساسي

قالت:أهيم بك شوقا
وزادني الهوى حرقة هل تعي؟
قال:كم من الوقت معي؟
تعصف مشاعري
لكن لا أعلم هل أنت معي؟
أهيم بك عشقا يا نجمتي
ضاعت الأحلام فلترقصي
قالت:بهجتي نثرتها على طول المدى
وبكيت يا لوعتي
قال:أهيم بك
وتنساني بساتينك
مستحيل أن أبقى وحيدا وأنت معي
تشدين والعصافير
في نبرتها زقزقة أليفة فلتسمعي
يا أيتها العاشقة عنادك سجود
يفيض الكأس كنهر غريق
من المستحيل أن أوقف نبضه
فالشوق نبضه أنين
قالت:ٱصفرت قصائدي كالسنابل
زرعتها في بستان
نوافذه على العالم مشاعري...

   حميدة بن ساسي

يا طفل قلبي بقلم سهى عبد الستار

ياطفل  قلبي
........... .

ينعطف  النهر
والنوارس ..تعانق ..أمواجه
عيناي  مسمرتان
قدماي مسمرتان
وأجنحة ..
الخيال ..
محلقة ..
سأستريح  لاحقا
ياطفل قلبي .. تعال
××      ××
الغروب .. نافذة .. حزينة
ستائر  النجوم  مدلاة
كانت .. ك  .. أنا
تعلق  الآمال 
على .. شعاع .. قمر
والمساءآت  عاقر
ك سماء..تغتالها ..الظلماء
والأنتظار
أمل
عقيم 
لاينجب
××      ××
مفرعة .. ك صفصافة
تحتضن ..تغاريد..العصافير
وتفيض  بالظلال
هكذا   أنا  ......
أحترق  من  لهب  أشواقي
ولا أجني  سوى  الوداع
............
سهى عبد  الستار

شرقية أنا بقلم المبدعة الاستاذة سحر الخفاجي

شرقية أنا ...
قلبي مدينة دفء على أرصفة شوارعها ...ينبت الياسمين
عابقا ب كبرياء حالم
وروحي طفلة نور
مازالت تحبو في دروب العمر
تنادي الفرح وتغريه
ليضمها إليه ب أذرع من لهفة
وينسيها آنات الشجون

هذه ليلتي بقلم الاستاذة ميسون محمد

هذه ليلتي.
************.
هذه ليلتي فلا تحاول الهروب.
فأنا ملكة ليلك المسحور.
وعبلة كل العصور.
فأنا بحبك متيمه حد الجنون.
سأكون لك الليله فتاتك الجامحه الغيور.
وسأعطر الأجواء بعبق الزهور.
وسأزين مدينتي بالنجوم.
وسأزين حجراتي بورد الرؤوم.
وسأرتدي قميصي الوردي الحنون.
ومن شفتاي ارويك الحنين.
سأصب لهيب وجدي على قلعتك.
فلا تحاول الهروب.
سأغزو بشذى عطري كل جوارحك.
وسأنسج من لهيب عشقي اثوابا تدفئك.
وسأحفر بشفتاي على جدرانك.
علامات حب لا تموت.
سأصب كأس غرامي على ازهارك .
كي يزدهر ربيعك وتتألق المروج
سأخوض معركتي معك في ليلتي.
فلا تحاول الهروب.
ضمني احتويني اسحقني بين احضانك.
كي لا اكون.
حتى تمتزج ارواحنا....ونتوه عن العيون.
.
بقلمي.ميسون محمد

هذه ليلتي بقلم الاستاذة ميسون محمد

هذه ليلتي.
************.
هذه ليلتي فلا تحاول الهروب.
فأنا ملكة ليلك المسحور.
وعبلة كل العصور.
فأنا بحبك متيمه حد الجنون.
سأكون لك الليله فتاتك الجامحه الغيور.
وسأعطر الأجواء بعبق الزهور.
وسأزين مدينتي بالنجوم.
وسأزين حجراتي بورد الرؤوم.
وسأرتدي قميصي الوردي الحنون.
ومن شفتاي ارويك الحنين.
سأصب لهيب وجدي على قلعتك.
فلا تحاول الهروب.
سأغزو بشذى عطري كل جوارحك.
وسأنسج من لهيب عشقي اثوابا تدفئك.
وسأحفر بشفتاي على جدرانك.
علامات حب لا تموت.
سأصب كأس غرامي على ازهارك .
كي يزدهر ربيعك وتتألق المروج
سأخوض معركتي معك في ليلتي.
فلا تحاول الهروب.
ضمني احتويني اسحقني بين احضانك.
كي لا اكون.
حتى تمتزج ارواحنا....ونتوه عن العيون.
.
بقلمي.ميسون محمد

الأربعاء، 23 مايو 2018

زحمة ....بقلم خديجة بن عادل

• زَحْمَةْ

تتكالبُ الآراءُ.. تزدحمُ الآهاتُ .. تهربُ الفراشاتُ
تغيبُ المدنُ .. يجِّفُ المطرُ
سقط َ البردُ على عواصمي .. تجمَّدتِ الصَّرخةُ .. بقيت غُصَّةٌ
أيُّها المستحيلُ
كيفَ أصلُ حدّكَ ؟
كيفَ أنقشُ اسمكَ ؟
كيفَ أنبشُ قبركَ ؟
السّماء ُ تنعي وَ الوردُ ذوى
لا أريدُ الهدهدةْ .. ولا بعض الطّبطبَةْ .. يكفينيْ أَنِّي الدُّجى
بي بعضُ بقايا جرحٍ ساخنٍ وقيحُ دمٍ
كيفَ لي ْأن أصلَ وأنا في محرابِ القَطفِ أعيشُ..
أتنفَّسُ الإحتلالَ  أكتوي ْ بنارَ الإلتياعْ ؟

خديجة بن عادل/ الجزائر