حين تأتي القصيدة
تقرع باب اللغة
تنشد الكلمات
محملة بالحس
بالروح بالريحان
مثقلة بالأحزان
مغمورة بالأشواق
مضمخة بالأفراح
لا تدعها تنتظر طويلا
لقاء القلم والأوراق
حتى لا تطير
بعيدا
عن كل اللغات
فللقصيدة
ككل النساء
كبرياؤها
الجميل
ولها
خفة
الفراشات...
امال بنعثمان

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق