فراق
نحو المجهول سرت
و أوليتني الأدبار
البحر أغواك ؟
أم سايرت الأطيار؟
كبلتك قيود العشق؟
أم كنت بالطبع غدارا؟
قد كنت لروحي حياتها
و كنت في ليلي النهارَ..
ارحل فما عدت أشتاق
لبوحك لحظة
و ما عاد لحنك يُطرِب الأوتارَ
علياء علولو - تونس
من وحي الصورة 28/3/2021

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق