كالثمار التي فات أوان قطافها .... و انا انتظرك .....انهيت كل حكاياتي بحربها و سلمها و ألمها و فرحها ...بحلمها و كابوسها .... بخصامها و لومها و عفوها ... بابتسامتها و دمعها .. ..برعشة نبض فتحت ذراعيها و أخرى انطوت ......حتى ذابت الاحرف و انتهى مداد الكلمات .....
ابتكر لي لغة جديدة حتى لا أكرّر نفسي ......فالشّوق لا يستسلم للخيبات ...
هاد ية فطوم25/4/21

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق