جَفْوَةُ النّومِ
رفيقة الدّربِ جفاني منامي
وعُمري ورائي و ليْس أمَامي
فَوَسِّديني السّاعد علَّني
أعيد صِبايا بذكرى غرامي
مُرّي بكفّيْكِ على ساعديَّ
لِكَيْ أمتطي من جديدٍ حُسامي
أو سَلْسِلي قصّة حُبّنا
و آجريهِ خمرًا سَرَ باللثامِ
أريد أن أغفو و في مَسْمَعي
هَمْسُ الخرير و سَجْعِ الحَمام
( عمار الرحموني )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق