أسيرة
كم هو قاس ذلك الانتظار!
فكلما حدقت في كبد السماء، إلا والتهمني الشوق وتأججت بين أوصالي ترانيم الغياب، أسيرة أنا دون قيود، تتخبط في أضلعي أنات من الوجع، تراودني بين الحين والحين،
فمتى تعود أيها الغائب؟
طاهر مشي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق