السبت، 28 أبريل 2018

أسيرة للاديب الطاهر مشي

أسيرة
كم هو قاس ذلك الانتظار!
فكلما حدقت في كبد السماء، إلا والتهمني الشوق وتأججت بين أوصالي ترانيم الغياب، أسيرة أنا دون قيود، تتخبط في أضلعي أنات من الوجع، تراودني بين الحين والحين،
فمتى تعود أيها الغائب؟
طاهر مشي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق