العدل
كتبت على لسان العدل قائلا :
وقف الفتى يسأل و قد عثرت به الأقدام
في دنيا الرزايا والبلايا و البراء
هل من معين ؟
يأخذ بيدي
فأنا المضطر في فرد السنين
في مهجتي أمل
و قلبي حلم كل المسلمين
و دعوتي الإنصاف في الدنيا
الحيارى و الضعاف المضعفين
و منهجي الإسلام و التوحيد و الإجماع
و الشرع المبين
و قوتي إيماننا بالله و الإخلاص
في توحيد رب العالمين
و إرادة التحرير تأتي من
مرارة ما أذاقتنا عقود الظلم و الطغيان
و الحرمان في مر السنين
بعزيمة الأبطال من رفضوا إنحناء جباههم. إلا لرب العالمين
من يكرهون الظلم و الطغيان
في همجية المتغطرسين
|
أحمد صلاح
الاثنين، 11 ديسمبر 2017
العدل ،،،، بقلم الشاعر/أحمد صلاح
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق