أيتها الشنباء الغانية
الوسيمة. ..رفقا بحالي
المتيما ........
فابتسامتك الساحرة
أسقطت خافقي الحنون
مغرما ........
وسلسلت مرآي فيك
طائعا لا مرغما ........
الماء الزلال ....من شفتيك
أنت
وعداه ضحالة وعلقما. .......
بالله عليك كيف يكون
حالي أنا.... والحزن من بهاءك
سها وتبسما ..........
وأي الرمشين أدين
ففيهما جنة وجهنما ...........
وأي ملجأ بمفاتنك
أقصد. ....وجميعها
هلاكي فيها محتما .
.
الشنباء
توقيع حجي عبد الكبير
Abdelkbir Hajji
أميرال 2 /11/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق