سئمت ُ من الناس ِ،
ليس لهم لغتي ،
لا أراهم ْ ،
لا يروني ،
والذي بيننا جيرة ٌ قاحلة ْ ،
دثِّريني
سئمت ُ حفاة َ الضمير هنا وهناك ،
أمام النخيل ِ ،
على باب ِ دجلة َ ،
بين الزوايا ،
دثِّريني
فوحدُك ِ من يجعل ِ العمر َ يمشي ،
هو القلب ُ إذْ تقبلين َ
يخاف ُ من الإنكسار ِ ،
ويكبر ُ رغم َ الدمى القاتلة ْ .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق