مُسَافِرًا وَحَدِّي لَا أَحْمِلُ سِوَى جِيتَارِي
وَبِدَمْعٍ عَيْنِيٍّ كُتِبَتْ أَشْعَارُي
وَعَزَفْتُ لُحِّنَ حُبِّي فَوْقَ أَوْتَارِي
رَاجِيًا مِنْكَ تَقَبُّلُ أَعْذَارِي
يَا مِنْ هِجْرَتَيْ قَلْبِي قَبْلَ دَارِي
شَوْقِي إِلَيْكَ زَادَ مِنْ نَارِي
فَالبُعْدُ عَنْكَ مَا كَانَ بِقَرَارِي
فَمِنْ غَيْرِكَ يَعْرِفُ أَطْوَارَي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق