نواحُ العروبةِ بقلمي : حسيبة طاهر- كندا -
إنَّ العُروبَةَ تشتكِي من الطَّاغوتِ تنتحبُ
و العارُ تفشَّى من عقولنا الجربُ
والقتلُ قد جارَ و نحنُ ذاتنَا السَّببُ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سَطِّرْ أيا قلمِي ها هنا حكَّامًا قد ظَلُّوا
غزاهُم ُالهوانُ والدمعُ و الدَّم ُ ينسكبُ
يتخِّدون مقاعدَ للتصفيقِ والجرائمُ تُرتكبُ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لك اللهُ قدسنَا السليبَة َ لا تبكِي
لكِ اللهُ بغدادَ اليتمِ وأنتِ يا حلبُ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
على ضفافِ الموتِ أروَاحُنَا تَلْتَهِبُ
و على الأشهادِ أعراضُنَا تُسلبُ
وصلاحٌ الدينِ وسطَ رفاتِه ِ يُكَفّنُهُ الْغَضبُ
و باديسُ في قبرهِ ينتفضُ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أيا مهجةً تُحَرِّقُ ا لأشجانَ في صدرِي
والمسلمُونَ يداسُوا والْعِزَّةَ قدْ سُلبُوا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عينُ التّاريخِ تدمعُ ويده حُزنًا تظطرِبُ
أي ذل أيها التاريخ ستكتب
أي ذنب اقترفت أيّها المشرَّدُ
إنَّ العُروبَةَ تشتكِي من الطَّاغوتِ تنتحبُ
و العارُ تفشَّى من عقولنا الجربُ
والقتلُ قد جارَ و نحنُ ذاتنَا السَّببُ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سَطِّرْ أيا قلمِي ها هنا حكَّامًا قد ظَلُّوا
غزاهُم ُالهوانُ والدمعُ و الدَّم ُ ينسكبُ
يتخِّدون مقاعدَ للتصفيقِ والجرائمُ تُرتكبُ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لك اللهُ قدسنَا السليبَة َ لا تبكِي
لكِ اللهُ بغدادَ اليتمِ وأنتِ يا حلبُ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
على ضفافِ الموتِ أروَاحُنَا تَلْتَهِبُ
و على الأشهادِ أعراضُنَا تُسلبُ
وصلاحٌ الدينِ وسطَ رفاتِه ِ يُكَفّنُهُ الْغَضبُ
و باديسُ في قبرهِ ينتفضُ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أيا مهجةً تُحَرِّقُ ا لأشجانَ في صدرِي
والمسلمُونَ يداسُوا والْعِزَّةَ قدْ سُلبُوا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عينُ التّاريخِ تدمعُ ويده حُزنًا تظطرِبُ
أي ذل أيها التاريخ ستكتب
أي ذنب اقترفت أيّها المشرَّدُ
يا من سُلبَتْ حياتُكَ و أفراحك تُنهبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق