وجد الحبيب
وَجْد الحَبِيب يسْكبه رقيقا . . قَدْ فَاحَ عَبِيرُ زَهْرَتِها رَحيقا
وحَدّث جَفْنها نَظَرًا بُكَاء .. فَرَقْرِق دَمْعُها شَفَقًا عَقِيقا
تَهَاب بِنَزْفها عَبَثُ الحَبِيب .. يُصِيبُه نَبْضُها وَتَرًا دَقيقا
يَهُبُّ نَسِيمُ عَاشِقُها فِدَاء .. لِصَبّ وَرِيدِها رَجَفَتْ نَعِيقا
فَصَافَحَها يَخال بِها وَفَاء .. فَبَان بِصَوْتِهَا نَحَب نَقِيقا
تُنَاشِد طَيفَها سَكَنا فَنَاءً . . بِرُوح حَبِيبٍ قَدْ سَقْتْهُ رِيقا
فَيَا بِهُيَامَها عَشِق الليَالي . . رِدَاء حَنِينِها طَرَزا عَتِيقا
يُعاشِر وَجْدها ثَمَر اللقاء. . وَيْنِزف جَفْنُها صَخَبًا وَضِيقا .
بقلم طاهر مشي

وَجْد الحَبِيب يسْكبه رقيقا . . قَدْ فَاحَ عَبِيرُ زَهْرَتِها رَحيقا
وحَدّث جَفْنها نَظَرًا بُكَاء .. فَرَقْرِق دَمْعُها شَفَقًا عَقِيقا
تَهَاب بِنَزْفها عَبَثُ الحَبِيب .. يُصِيبُه نَبْضُها وَتَرًا دَقيقا
يَهُبُّ نَسِيمُ عَاشِقُها فِدَاء .. لِصَبّ وَرِيدِها رَجَفَتْ نَعِيقا
فَصَافَحَها يَخال بِها وَفَاء .. فَبَان بِصَوْتِهَا نَحَب نَقِيقا
تُنَاشِد طَيفَها سَكَنا فَنَاءً . . بِرُوح حَبِيبٍ قَدْ سَقْتْهُ رِيقا
فَيَا بِهُيَامَها عَشِق الليَالي . . رِدَاء حَنِينِها طَرَزا عَتِيقا
يُعاشِر وَجْدها ثَمَر اللقاء. . وَيْنِزف جَفْنُها صَخَبًا وَضِيقا .
بقلم طاهر مشي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق