فتَّشتُ في ذكْرِى الحِسانِ.فَلمْ
أرَ قَـدَّاً..كَـقــدَّكِ ذَا الـرَّشــيـقََـــا
وَثَمَلتُ من عَـبـقٍ بجـيــدكِ..قـدْ
سَرَى بالـرُّوحِ..وتجَـلََّـى رَحـيـقَـا
وعجبتُ من خَالٍ بخـدِّكِ..أسْـودٌ
يَـرنُـو إلىَّ..وَليتـهُ يَبقَى:صَـديقـا
...
أنَـا زَاهدٌ في العشقِ مُـذْ أذرى
بِىَ غَدرُ الحِسَانِ , المُسْتَريـقَـا
ولكَم حَلفـتُ بأنَّني لَـنْ أرْعَـوي
لِلَّائي يَنكُشنَ الفُؤادَ فَكَم أُريقَا
حتَّى رأيتُكِ تُقبلينَ , وفي لمَاكِ
رأيتُ بّـدْراً مُستَحِمَّاً..مُستَفيقَـَا
...
من أينَ جِئتِ بِـذي الفُتونِ ومَا
بِها وضرَمتِ في قلبي:حَريـقَـا؟
هل أنتِ من حُـورِ الجنَـانِ وقـدْ
ضَلَلْتِ سَمَاكِ ونَسَيتِ الطريقا؟
أيَّا مَا كُنتِ..فهَلْ تجُودي بقُبلةٍ
كَىْ مَا تُـعـيـدي فِـىَ البَـريـقَـا؟!!
أرَ قَـدَّاً..كَـقــدَّكِ ذَا الـرَّشــيـقََـــا
وَثَمَلتُ من عَـبـقٍ بجـيــدكِ..قـدْ
سَرَى بالـرُّوحِ..وتجَـلََّـى رَحـيـقَـا
وعجبتُ من خَالٍ بخـدِّكِ..أسْـودٌ
يَـرنُـو إلىَّ..وَليتـهُ يَبقَى:صَـديقـا
...
أنَـا زَاهدٌ في العشقِ مُـذْ أذرى
بِىَ غَدرُ الحِسَانِ , المُسْتَريـقَـا
ولكَم حَلفـتُ بأنَّني لَـنْ أرْعَـوي
لِلَّائي يَنكُشنَ الفُؤادَ فَكَم أُريقَا
حتَّى رأيتُكِ تُقبلينَ , وفي لمَاكِ
رأيتُ بّـدْراً مُستَحِمَّاً..مُستَفيقَـَا
...
من أينَ جِئتِ بِـذي الفُتونِ ومَا
بِها وضرَمتِ في قلبي:حَريـقَـا؟
هل أنتِ من حُـورِ الجنَـانِ وقـدْ
ضَلَلْتِ سَمَاكِ ونَسَيتِ الطريقا؟
أيَّا مَا كُنتِ..فهَلْ تجُودي بقُبلةٍ
كَىْ مَا تُـعـيـدي فِـىَ البَـريـقَـا؟!!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق